Chihab

تجرى منصة مشاركة الصور إنستاجرام جاريًا على تعديل وسيلة تمكن المستخدمين من تنزيل معلومات حساباتهم، وهي وسيلة تشابه الأفضلية المتواجدة في الشركة الأم فيسبوك التي تتيح للمستخدمين تنزيل بياناتهم المتاحة ضمن الشبكة الإجتماعية، بحيث ستتضمن المعلومات القابلة للتنزيل الصور ومقاطع المقطع المرئي التي قام المستعمل بمساهمتها على إنستاجرام، إضافة إلى المراسلات المنشورة والمرسلة. ويمكن اعتبار تلك الأدارة باعتبار تحويل هائل فيما يتعلق لطريقة عمل الشركة، وهذا بعدما كان من الصعوبة بموضع على المستخدمين تنزيل المحتوى المخصص بهم، حيث قدمت شبكة فيسبوك مثل تلك الأفضلية منذ عام 2010، أي بعد مرور 6 سنين لاغير على افتتاح الشبكة، بينما أن إنستاجرام البالغة من السن هذه اللحظة 8 أعوام تقريبًا ولديها زيادة عن 800 مليون مستعمل ما زالت تتطلب إلى مثل تلك الأفضلية. ووفقًا لتصريحات المتحدث باسم الشركة لمكان TechCrunch فإن إنستاجرام تعمل في الوقت القائم على تحديث وسيلة لنقل المعلومات، والتي بدورها ستمكن المستخدمين من تنزيل نسخة من مشاركاتهم على المنصة، ويظهر وفق إفادات المتحدث باسم الشركة أن الوسيلة تقتصر على المعلوما

تبحث مؤسسة   PayPal الدولية -المختصة في أنظمة صرف الثروات وتحويلها عبر الإنترنت- إنتاج بطاقات خصم مباشر Debit Card خاصة بها يمكن لعملائها استعمالها في عمليات الدفع والسحب عبر ماكينات الصراف الآلي المنتشرة. ذلك بالإضافة الي خدمات بنكية أخرى كإيداع شيك في الحساب من خلال التقاط صورة له، وليس ذلك لاغير لكن وايضا إدخار خدمات القروض الشخصية وقروض الممارسات الضئيلة. تأمل الشركة عن طريق تلك الخطوة إلى ضم زبائن حديثين ممن لا تتوفر لهم حسابات مصرفية، ويمكنها بهذا توسيع قاعدة عملائها عوضاً عن توجيههم إلى المصارف التقليدية. قد كانت paypal قد عكفت في الأشهر القليلة السابقة على امتحان مجموعة من العروض الحديثة مع بعض المستخدمين في الولايات المتحدة الامريكية، كما تعاونت مع بعض المصارف الضئيلة لبحث تلك العروض. ولم تكن تلك هي أول مرة التي تصدر فيها بطاقات حقيقية لعملائها ، فهي توفر لهم بطاقات باي فكر المدفوعة مسبقًا التي يستطيعون استخدامها عبر الإنترنت أو في الدكاكين الحقيقية للدفع في مقابل مشترياتهم ثم شحنها بالرصيد الوافي في أي وقت. من المحتمل تثمر تلك الأتعاب عن اقتطاع paypal نصيبًا من زبائن المصار

تجتاح أغلب مدن العالم موجة ذعر حقيقية من لعبة “الحوت الأزرق” الخبيثة الموجهة للأطفال والمراهقين والتي تدفعهم للانتحار بحسب عبث نفسي خبيث جدًا. وترتفع الأصوات مجددًا لمطالبة الجهات المقصودة باتخاذ أفعال حاسمة بذلك الأمر. وإليكم الملف المخيف التام إلى حد ما للعبة الحوت الأزرق التي تستنزف حياة أطفالنا. لعبة الحوت الأزرق Blue Whale أو تحدي الحوت الأزرق هي لعبة على شبكة الإنترنت، وللأسف فهي هي متوفرة في أكثرية البلدان، وتتكون اللعبة من تحديات لفترة 50 يوما، وفي التحدي الختامي يطلب من اللاعب الانتحار، ومصطلح “الحوت الأزرق” يجيء من ظاهرة حيتان الشاطىء، والتي ترتبط بفكرة الانتحار، ويشتبه في كونها أصل عدد من نكبات الانتحار ولا سيما في أوساط المراهقين. بدأت لعبة الحوت الأزرق في الاتحاد الروسي عام 2013 مع “ F57 ” بصفتها واحدة من أسماء ما يسمى “مجموعة الوفاة” من داخل الشبكة الاجتماعية فكونتاكتي، ويُزعم أنها تسببت في أول انتحار في عام 2015، وتحدث فيليب بوديكين ــ وهو طالب معرفة النفس الماضى الذي طرد من جامعته لابتكارهِ اللعبة ــ أن غايته هو “تطهير” المجتمع عن طريق صرف الناس إلى الانتحار الذي اعتبر