Chihab

إن تشييد شركة ناشئة قادرة على المكوث والاستمرارية والنمو حتى تصير شعار تجاري مرموقة، هو حلم كل رائد إجراءات. وفي واقع الشأن، يفتقر هذا العديد من الوقت والعمل والجهود وحسن الإدارة. وفي مسيرة الشركات الناشئة باتجاه التوفيق والتطور وتحقيق أهدافها، مراحل مختلفة عليها أن تتجاوز بها، وعقبات شتى عليها أن تجتازها في طريق وعي ما تصبو إليه. من ضمن أكثر أهمية تلك المراحل والمعضلات، مسألة تخفيض المصاريف وخفض التكليفات. بيد إن على الشركة الناشئة أن تكون حذرة عندما يرتبط الشأن بتكاليف الإصدار والتشغيل؛ حيث إن فرص التوفيق قد تتأثر سلبا إذا ما تم تخفيض المصاريف دون دراسة وتمحيص، أو أنه شمل جوانب رئيسية في الشركة. ذلك النص يتناول أكثر أهمية وأبرز الطرق والطرائق التي تمكن رواد الإجراءات من تحديد الميادين الموائمة التي يمكن قلص المصاريف المتعلقة بها، كما يمنح النص سمات عامة عن كيفية القيام بذلك الشأن على باتجاه علمي. من ضمن القضايا الهامة التي تجابه المؤسسات الناشئة، تبرز المخاوف المرتبطة بالميزانية القياسية للشركة، بحسب مورغان سيمز؛ الكاتبة واستشارية الممارسات[1]. تقترح سيمز بعض الأساليب للشركات الناشئة

نبداء هذا المقال  ان الامر لم يكون بالسهل ان تجتهد وتخرج مشروع متكامل وتريد منه ان ينتج لك كل ما تتمنة من مال ووجه اجتماعية ، وسعيت أشهرًا -يمكن أعواما- لكى تبداء مشروعك الشخصيّ، كل يوم تراودك فكرة ببالك فتضعها في دفتر ملاحظاتك لتعدّل على المشروع وتحلم بالاستمرار، وتبداء مرحلة جديدة فى اسئلة والاستفسارات (كبيرة)، مثل: هل فكرة مشروعي جديدة؟ ما المميز في مشروعي؟ ما الذي سيجعل العملاء يتحلّقون حول المشروع ويتهافتون عليه؟ ما الفائدة التي يقدمها المشروع للمشتركين؟ أو على الأقل كيف يجعل حياتهم أفضل نعم هذا يمكن ايضا من تنتج مشوع ناجح؟ نعم ان من الامور التى ترتاب الانسان هى التردد فى تنفيذ المشروع هل هو صحيح هل هذا سوف ينجح هل هذا مفيد وعملى ويعجب الناس هذه الايام هل سوف افشل ام انجح كل هذه الامور محيرة ربما يخاف الانسان منها ويرجع عن مشروعة من التنفيز العملى لها ويبداء الفشل بالخوف سوف نمكنك بطرق بسيطة ان تعرف هل مشروعك على اسس ناجحة وان توقع نجاحة عالى من الدقة قريب الى النجاح بنسبة كبيرة. لا يشترط نوع المشروع وبصرف النظر عن مشروعك، سواءً أكان موقعًا، شركةً ناشئةً، منتجًا، أم حتّى مجردَ ك

                                                                                               المقدمة :      الحاسب الألى هو الحاسب الآلي بالمعنى الاخر هو جهاذ يترجم عمليات الادخال والأخراج من والى الحاسب الآلي مثل الكتابة وتنفيز اوامر المستعمل وتشغيل الاسطونات وان العصر الحاضر طور العديد من امكنيات ذلك الجهاذ العجيب الذى ادخل ثورة علمية على الانسان ويستعمل هذه اللّحظة فى اغلب الميادين العملية والعلمية والتجارية والاعلامية وووو العديد ان تكنولوجيا الحاسب والمعلومات من اكبر النظم الإلكترونية في الحياة الجارية والتي لها الأثر الهائل في تقدم الحياة البشرية وتطورها في مختلَف مجالات الحياة والامثال العديد ، فقدغيرت تلك التكنولوجيا للإنسان إدخار خدمات ومنتجات كثيرة  .  واثبتت الريادة فى عديدة في الميادين المغيرة التى فى الحياة؛ فلم يبق ميدان من ميادين حياتنا سوى وقد كان للحاسب   دور عظيم في تجديد وتحديث أو تسخير أجود للوقت وتقدم العالم.     إن المفهوم العلمي لتقنية البيانات من المفاهيم الجديدة نسبياً وتتمثل في استعمال الوسائل الإلكترونية في عمليات خزن وحفظ واستعادة وبث ونشر البيانات عوضاً ع

المقدمة: الان بعد التطور العالمى فى التكنولجية وجعل العالم صغير بين يدك فى هاتف صغير ذكى وبة معظم كل شئ من المواقع والعالم الكبير الانترنت ان الموبيل   اليوم بند أساسيًا فى مختلف نواحى في حياتنا العامة والخاصة، اظن أن القليل من   عالم الشباب و المحبى للهواتف او الموبيل الذكى اليوم باستطاعتهم العيش ليوم واحد بدون الموبيل ذكى ، الامر يبدو غير معتاد على المجتمع، لكن بالطبع فرضت طبيعة الحياة العصرية هذه الحاجة المستمرة للهاتف فى مجالات مختلفة من نواحى الحياة، فنحن الآن نقوم بأعمالنا عن طريق الموبيل الذكى ، نتواصل مع أسرنا وأصدقاءنا عن طريق الموبيل الذكى ، نعمل الطعام ونتابع الأعمال الفنية والأخبار والرياضة عن طريق الموبيل ، حياتنا تتمحور تقريبًا حول هذا الجهاز الصغير الذي نادرًا ما يفارقنا حتى وقت النوم هذا الامر جديد على المجتمع   . تكرار ان شعرت بأنك على واقتربت الإصابة بأزمة قلبية حين نظرت ولم تجد هاتفك بين يديك أو في حقيبتك وضاع منك وانتا خائف الضياع، كم مرة وضعت يدك على مكان حفظ الموبيل فى الملابس لتتأكد أن هاتفك مازال هناك بالمس من خارج الملابس، بماذا شعرت حين فقدت هاتفك اربعين ثانية

المقدمة:  ان العمل بالراتب المحدد من الامور المنتشرة ولكن هل نحاول ان نعمل على ذيادة الراتب ؟ يجب ان تبحث عن هذا هذا يحسن من وضعك المادى ووضعك الاجتماعى وامام اهل واحبابك وزوجتك او زوجك القيمة الاولة لكم . الكثير ما يوجة الموظفون أسباب عدم ترقيتهم والثبوت فى مكانهم إلى أسباب عديدة مختلفة ، منها الواسطة والمحسوبية والتحيز إلى بعض الأجناس أو الأعراق أو حتى الديانات صحيح، وهذا صحيح نظرة مختلفة  ولكن بنسبة ضئيلة جدا او كثيرة لا نعرف ما يحكمها، حيث أن الأسباب الكبيرة للحصول على ترقية والزيادة في الراتب هى في الأسباب التالية (حسب رجال الأعمال الناجحين فى عملهم ): الاقدام على العمل: الكثير من الموظفين لا يقدمون للعمل، فهمهم هو إنهاء وقت العمل والذهاب إلى المنزل وهذا امر خطاء يجب ان تتحمس للعمل . إذا كنت تريد الحصول على ترقية يجب أن تتشجع وتقدم بحماس  وتعمل وكأنك ستحصل على منصب المدير العام للشركة، إن كنت لا تحب عملك هذا امر مخيف، إما أن تتركه أو تلذم نفسك على أن تحبه وتعشقة، ان قوانين النجاح فى العمل  أن تعمل شيئا تحبه بحق لأنك تتحمس للقيام به تلقائيا وتكون متقدم فية وماهر. الثقة بالنفس: ان م

المقدمة : ان فكرة عمل مشروع بالمنزل هذه فكرة جيدة وتوفر عليك الكثير من الصعوبات التى تواجة فرصة عمل خارج المنزل ولابد ان تعلم انه توفر الكثير من جهد ومصاريف المشروع بنسبة 30% من تكاليف العمل بخارج المنزل . العمل بمشروع من المنزل طريقة جميلة لتحقيق هدفك والاستقلالية والحرية التي طالما حلمت لتحقيقها ، لابد الطريقة الوحيدة للنجاح في هذا الأمر هي تثقيف نفسك بمعلومات عن المشروع وعن المخاطر المحتملة فيه من عدمها. تابع النصائح التالية لتنجح، وتمتع بأسلوب حياة رواد الأعمال التي تحلم بها وتصبح منهم عمل ناحج الاركان . تنظيم سعات للعمل : البداء فى عمل مهما كان عند إدارة مشروعٍ منزلي عليك أن تحدد ساعات عمل خاصة به وبجد تعمل لها . قد يكون شبة صعبًا للغاية أن تبدأ مشروعًا تجاريًا في منزلك  بعيدًا عن المكتب، لابد إن فكرت الحفاظ على صحتك العقلية والزهنية وعلاقاتك الجيدة مع الآخرين عليك أن تخصص وقتًا لكل منهما بجد وهذا يجعل عمل ناجح. حفز المشترى على سبب لشراء منتجك: اشرح لالمشترى في الصفحة الرئيسية في موقعك لمَ عليهم أن يشتروا من منتجاتك أو خدماتك عرفهم عن الفوائد والمميزات المغرية فى منتجك، وزيد من بي

ان العمل الفردى لة مميزات عديدة وان يوجد من الناس من لا يعمل الا بمفرده ويجد النجاح فى هذا ويعمل علية ولا يتقدم الى بالعمل المفرد الذى لا يشاركة احد بة مثل اعمال تجارية او ادارة اعمال او حتى ادارة منزلة لا يشرك به حتى زوجتة فينجح لآنة يعرف انة قوى بالفكر المفرد لة ولا يشوش علية احد متبدل الفكر وهذه اصناف من الناس ويوجد اصناف تحب العمل الجماعى وتجد نفسها بة ولا نتعتب على هذا كل انسان ولة طريقتة بالنجاح المهنى والتقنى والعالمة والفنى ومختلف المجالات . يظن الناس أن العمل بمفردك لا يوجد بة  قوانين ويتيح لك هامش حرية كبير من التفكير ، وقد تجد كثيرين يظنون أن عملك بمفردك يشبه ممارسة الهوايات أو اللعب لا يستحق أن يؤخذ على محمل الجدّ والنجاح منة ، حقيقة هذا الأمر اظنة  أنا والكثير من الذين يحبون العمل بمفردهم  نوع من الجهل بالعمل الفردى وأيضًا تكاسل عن القراءة والبحث للتعرف على هذا النوع الجديد والمختلف من العمل المتنوع . الاقتناع : _الافضل من كلّ هذا أن تقتنع اخى المستقلّ بزاتك بذلك ان تصبح ناجح. _ تثبت بأن العمل المستقل عملٌ حقيقي ويستحق الالتزام والاحترام إن أردت أن تحقق فيه إنجازات حقيقية