التهاب المهبل الفطري
وتنتشر أكثرية حالات الإصابة بين السيدات في الفئة العمرية من 25 إلى 34 سنة، إلا أن يُرجح أن الداعِي في مبالغة عدد حالات الإصابة هو ازدياد مستويات استعمال السيدات الأدوية المعوضة للهرمونات لتخفيف مظاهر واقترانات انقطاع الطمث وتنقيح العملية الجنسية.
لماذا تتم العدوى؟
تتم العدوى نتيجة لـ النمو الباهظ لفطريات المهبل.
وغالبا ما يأتي ذلك ذلك أثناء الأسبوع الذي يسبق الطمث، ويشيع بين السيدات الناشطات جنسيا اللاتي يستخدمن حبوب حظر الحمل أو أولئك اللاتي يستخدمن الأقراص المعوضة للهرمونات والمضادات الحيوية.
وهناك عوامل أخرى للحكة المهبلية مثل الإكزيما، لهذا ينبغي أن تخضع المرأة لفحص جيد قبل تحديد الدواء.
لماذا تتكرر الإصابة؟
بالرغم من أن الداء اجتمع للعلاج - وهذا باستعمال الأقراص أو الدهان - لكن الإصابة كثيرا ما ما تتكرر، وقد تصبح إشكالية مزمنة.
في بعض الحالات، في أعقاب تتالي الإصابة صوب 20 أو 30 مرة، قد تصبح العدوى مقاومة على الأدوية التقليدية، وهو ما يحد من اختيارات الدواء في مواجهة المصابة.
هل يمكن الدواء بالزبادي؟
تقول الطبيبة رينا إنه لا وجود لأدلة علمية على أن وضع الزبادي على المهبل يقود إلى دواء تلك العدوى.
لكنه في الوقت ذاته من الممكن أن يكون مرطبا جيدا، وهو ما يجعله مفيدا أكثر في وضعية إصابة اللسان بالفطريات.
ويجب أن يتضمن الزبادي على بكتيريا نشطة كي يرجع بالفائدة.
هل هناك مغالطات أخرى؟
لا يبقى نسق غذائي سحري، حيث أن الامتناع عن تناول بعض الأغذية لا يُوقع فارقا.
تلك الفطريات لا تصيب الرجال، إذ قد يصابون بتهيج البشرة نحو رأس العضو التناسلي.
لا تتلاشى الفطريات بغسيلها، إذ يؤدي ذلك إلى جفاف البشرة واضطراب التوازن بين البكتيريا والفطريات.
تعليقات
إرسال تعليق