المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف المال والأعمال

كيف تطور مشروعك ويكبر اكثر

صورة
بدء مشروع تجاري عظيم يستطيع المقاومة في مواجهة تحديات مكان البيع والشراء وتقلباته، دون شك، هو مسئولية كبيرة جدا و لا يمكن لأي فرد المغامرة بماله ووقته في مشروع كبير جدا، ما لم يكن يتوفر على ما يكفي من الموارد و القدرات و من الخبرة ما يؤهله لهذا. لذلك من الجيد للغاية أن تبدأ بمشروع ضئيل بموارد مالية مقيدة، يمكن أن يشكل نواةً لنجاحك الهائل في المستقبل، وتعمل على توسيعه وتطويره ليكون مشروعًا كبيراً. وإن كنت من الذين تجاوزا تلك الفترة و استطاعوا الوصول بمشروعهم الضئيل إلى فترة الثبات وتحقيق العائدات والأرباح المنشودة، فلعلك تفكر كيف تَستطيع ان تمدد مشروعك وتطوره لمرحلة حديثة. أساليب توسيع مشروع تجاري تعدَّد التّخطيطات والسبل التى يمكن للفرد إنتهاجها من أجل تحديث نشاطه التجاري، ولكن قبل أوضح أبرز تلك التّخطيطات، يلزم أن ننبه على أمر مهم! فإذا كنت تبحث كيف تمدد مشروعك التجاري؟ ففي الواقع ليس هناك أسلوب واحدة أمثل أو أكثر فعالية من غيرها، هذا أن هناك أسباب عديدة تلعب دورا هاما في تحديد الأسلوب الموائمة، ويتعلق الشأن بنوع نشاط المشروع والسوق الذي تستهدفه والموارد المتاحة لك، وماذا عن الخبرات ا

متى لا يلزم عليك السياق للعمل الحر

صورة
الفترة الوظيفية لديها مواصفات مميزة ومختلفة، وأهميتها هائلة بمقدار ضرورة أمنية ورغبة الفرد بالتوجه إلى الشغل الحر يوماً ما، وجزء من تلك ضرورة يمكن في التجربة المغيرة والتي تصقل الشخصية وتحضر الفرد وتهيئه للعمل الحر، وبعيداً عن طباع الأفراد والتي تلعب في بعض الأحيانً الدور الأضخم في الاختيار بين المهنة والعمل الحر، “ومع استبعاد الشغل الوظيفي الحكومي”، هناك بعض الحالات أو النقاط التي لا يلزم عليك السياق للعمل الحر معها. وظيفتك الحقيقية الأولى عندما تبدأ عملك الوظيفي في عاقبة مرحلتك الجامعية أو بعد التخرج مثلاً، فوقتها لن لديها بصيرة جلية لمجال عملك أو هدفك، وهكذا هي فترة التجربة والتعلم الحقيقي العملي بعيداً عن الكتب والتنظير، والضرورة فيها تقتضي التعلم ممن سبقك والعمل الوظيفي يقدم لك تلك الأفضلية بكل تأكيد، على الضد الشغل الحر في تلك الفترة، والذي سيضيف لك المزيد من الضبابية والتشتيت. ميدان الشغل جديداً عليك عندما ليس لديها هذه الخبرة والمعرفة في ميدان الشغل الذي بدأت أو تنتوي البدء فيه، ولاسيماً إن كان من الميادين التكنولوجيا “تصميم، برمجة، تأليف وكتابة أو غيرها”، والتي تتطلب إلى خبرة

طريقة التفكير فى شئ جديد وتنجح بة

صورة
لنفترض أنك ترغب في أن تتعلم شيئا جديدا، أي شيء، ما هي الخطوات التي ينبغي لك فعلها؟ أنا عادة   أقوم بالتالي: 1- تكوين صورة عامة عن الموضوع وتلك هي الخطوة الأكثر أهمية، لأنك هنا تفهم أبعاد الموضوع برسم صورة عظيمة له، وبناء عليها ستحدد ما إذا كنت ترغب في الاستمرار في تعلم ذلك الشيء أم أنه ليس ملائمًا هذه اللحظة أو لا يناسبك أبدا. قد تستغرق تلك العملية بضع دقائق إلى العديد من أيام بحسبًا لدرجة تعقيد الموضوع. أول ما أقوم به هو بالطبع قراءة صفحة ويكيبيديا التي تتحدث عن الموضوع، ثم أبحث في الشابكة عامة بعد هذا. قد يحتاج الشأن أحيانا أن ترى أفلامًا وثائقية تتحدث عن الموضوع لتكوين فكرة أمثل عنه. 2- التقدير وتحديد الأولويات نتيجة لـ الطبيعة التراكمية للعلم، فإن كل الأشياء التي ستتعلمها بدون استثناء ستحتاج مطالب يلزم أن تتوفر لديك قبل أن تبدأ. من الممكن أن تكون مهارات عقلية أو جسدية، من الممكن أن تكون علما مسبقا عن موضوع محدد.. وبالتالي في تلك الفترة أنت ستقوم بتقدير نفسك من جهة تلك المطالب: – ما الذي تملكه منها؟ ما درجة إجادتك لها؟ وهل هي كافية؟ – ما الذي لا تملكه منها؟ وما هي سبل تحصيله؟ – ما ه

كيف تفكر للعمل الجيد

صورة
الكثير منّا خلال جلوسه فى وقت الراحة أو خلال ممارسته للرياضة أو حتى خلال استغراقه في دُش الغداة، فإذا بفكرة عابرة تمخر عباب ذهنه و تتلاقفها أمواج الإنتقاد والتحليل ثم ما تلبث العاصفة العقلية أن تهدأ سوى وفي ذلك الحين عقدنا العزم على البحث والتمدد في تلك الفكرة الجميلة في وقت لاحق ولكن! لا يحصل هذا مع الأسف؛ إما لعدم التأهب للتنفيذ أو لعدم تذكرها في آتٍ الأيام. ثم نتساءل لماذا بَخُلت عقولنا بالأفكار؟ والجواب يا أصدقائي عقولنا لم ولن تبخل أبداً؛ و بل تعودت الإهمال. لائحة الأفكار أو لنقل لائحة الإبداع و الإلهام هي نتاج عقلك الهائل وتدوينها يعد توثيقاً لهذه الأفكار التي ستتبخر في الخاتمة إذا لم تكثفها على الورق. لايوجد فرد واحد على تلك الأرض لا ينسى و نحن لسنا استثناءً، فالإنسان بطبعه ينسى و ذلك شئ طبيعي. و بل قد يصيبنا الغرور في بعض الأحيانً ونجزم أننا لن ننسى هذه الفكرة الجميلة وستظل حية في تفكيرنا، وفي ذلك الحين ينشأ ذلك في أحيانٍ كثيرة وربما لا يأتي ذلك فتضيع وننساها كما نسينا غيرها. ومن هنا تأتي ضرورة تدوين الأفكار التي ينتجها الذهن. خطوات عملية لتدوين الأفكار ليس هناك داعي لأن تضع لن

طريقة التسويق عبر الانترنت لمشروعك تحت الانشاء

صورة
يتكبد أغلب روّاد الأفعال في مستهل تدشين مشاريعهم الناشئة من صعوبة الوصول إلى الحشد المستهدف، والمشكلة أن معظم أصحاب المؤسسات الناشئة،   إَضافة إلى ميزانياتهم المقيدة، يحتاجون إلى علم أساليب واستراتيجيات التسويق الناجحة، وفي ذلك الحين يحتاج الشأن العديد من الوقت لتعلم وتنفيذ هذه التّخطيطات ومعرفة أهميتها، بعد خوض عشرات التجارب والأساليب الفاشلة. إذا قد كانت لديك مؤسسة ناشئة، أو تنتوي تدشين واحدة في وقت قريب، ذلك النص سيوفّر عليك عناء البحث وهدر الوقت في التجارب، بتقديم مجموعة من أكثر أهمية أساليب التسويق الجديدة، وكيفية الترويج للمشاريع الناشئة على الإنترنت بنجاح تصنيع المحتوى ليست مضيعة للوقت كما تعتقد! تصنيع المحتوى أصبحت من أشد تَخطيطات التسويق الجديد، تستخدمها المؤسسات الكبرى لبناء صلات قوية بينها وبين عملاءها عن طريق أصدر محتوى ذو صلة بما تقدمه من خدمات أو سلع، التسويق بالمحتوى يعين الإشارات التجارية على الاتصال بـ المستهلكين وكسب ثقتهم، وتقديم البيانات النافعة لهم على نحو متواصل ما يعين على تحويل حياتهم للأفضل، ينبغي أن يكون المحتوى ذو قيمة ويعين في الإجابة على التساؤلات وتقديم ال

الفشل فى الادارة

صورة
أصبحت استقالة المستوظفين الأكفاء أمرًا لا يصدق الأمر الذي جعل العديد من المديرين يشكون منه مرارًا ، بالفعل يملكون ما يستحق التظلم ولن تجد شيئًا يفسد الشغل ويُكلفك العديد كرحيل الناجحين. يميل المديرون إلى إلقاء اللوم على كل شيء حاضر نتيجة لـ مشكلات تفكك المستوظفين، بينما أنهم يتجاهلون جوهر المسألة: فالناس لا يتركون وظائفهم؛ لكن يهربون من أرباب الشغل. من المحتمل تجنّب ذلك بسهولة الأمر الذي يجعله أمرًا محزنًا لتفاهته فكل ما هو مطلوب هو منظور حديث وبعض التعب الإضافي لاغير وجزء منه يحدث على عاتق المدير. في المقام الأول نحن بحاجة إلى إستيعاب ماهي   أسوأ تسعة أمور تجعل المديرين يتصرفون بأسلوب تُرغم المستوظفين الناجحين على الاستقالة . ١- إجهاد المستوظفين يعتبر إجهاد المستوظفين فوق طاقاتهم من أكثر الموضوعات التي تستفزهم، والبعض يعتقد أنه من المشوق تشغيل أجود المستوظفين ليعملوا بجهد وذلك أكثر ما يحدث فيه المديرون. بات الموظفون الناجحون في حيرةٍ من أمرهم وذلك نتيجة لـ أنهم يشعرون كما لو أنهم يعاقبون على الأداء الجبّار الذي يؤدونه. يجيء إرهاق الشغل بنتائج عكسية على المستوظفين وعلى إثر هذا تُظهر أب

التسويق عبر البريد الإلكتروني

صورة
هل يُفلح التسويق عبر البريد الإلكتروني حقاً في تقصي المقصد منه؟ هناك الآلاف من روايات التوفيق التي يظهر أنها تُشير إلى أنّ التسويق باستعمال البريد الإلكتروني هو أداةٌ ناجعةٌ بشكل كبير. بل بصفتك مالكاً لعمل تجاري أو مختصاً في التواصل عبر الوسائط الرقمية، فإنك بحاجةٍ إلى تَخطيطات قابلة للتنفيذ بذلك الأمر، وليس مجرد حكاياتٍ محكِيّة! في الواقع، لا يرتبط الشأن بما إذا قد كانت الحملات التسويقية عبر البريد الإلكتروني تنجح أم لا، لكن بمقدرتك على جعلها تنجح في حالتك. حيث إنه لا تبقى وسيلة تسويقية مؤكدة التوفيق بنسبة 100٪، لهذا يرجع الشأن إليك لضمان استعمال البريد الإلكتروني بذكاء. وفي ما يلي بعض التعليمات بشأن التسويق الناجح باستعمال البريد الإلكتروني وكيفية جعل حملاتك التسويقية ذات فائدة. يلزم على المسوّقين باستعمال البريد الإلكتروني تخطّي مغاير التحديات لتحقيق غاياتهم. وعليهم، لأجل هذا، التحقق من اتّباع النُّظُم الذهبية الأربع الآتية: 1 . لا تكُن صاحب بريدٍ مزعج استناداً لمكان Statista فقد شكّلت المراسلات غير المراد فيها ما يقرب من 60٪ من مختلَف حركة البريد الإلكتروني على مستوى العالم ابتداءا

كيف الحصول على دخل بعد سن المعاش

صورة
يعتقد أغلب الناس أن التقاعد سوف يكون ثوابً بعد عُمرٍ من الشغل الشاق. ومع هذا، يلزم علينا أن نسأل أنفسنا، أسيكون لدينا حقاً الوقت للقراءة، التنزّه في الحدائق، لعب الغولف، الذهاب للصيد أو السفر بشأن العالم؟ في خاتمة المطاف، نحن نستحق هذا؛ أليس ايضاً؟ لقد عملنا بجدٍّ، ادّخرنا بعض الثروات بمرور الأعوام. بل، من جهةٍ أخرى، قد تفكر: ماذا عن أسعار النفع الهابطة، والاقتصاد الوطني، وازدياد التضخم؛ هل سوف يمكننا حقاً على أن نعيش الحياة الرّغدة، التي توخّيناها، عندما نتقاعد؟ أم ما يزال يتعيّن علينا الشغل الشاق ومحاولة انتصر بعض المال الإضافي لتدبير أمور المعيشة والنفقات؟ ثمّة حقيقة معروفة جدا وهي أنّ جميع الحكومات تعرف أنه عندما يتقاعد الأفراد فإنهم يتوقفون عن صرف الرسوم، وأنّهم سيكونون – عادةً – بحاجةٍ إلى المزيد من الرعاية الصحية. وبطبيعة الوضع، سوف يكون يملكون كذلكً معاش تقاعدي. لهذا عندما نتقاعد ونتوقف عن الإسهام في النسق الاستثماري للدولة، تعتقد الحكومات أننا سوف نُصبح عبئاً على مواردها. لهذا، بهدف الحدّ من استنزاف النسق، الناجم عن المتقاعدين، فقد بدأت الحكومات بالفعل في رفع سن التقاعد، وسوف

من هو الذين يصتحقون المساعدة منك تعرف عليهم

صورة
تحوّل الجميع في عصر الإنترنت إلى ماهر ومتمرس في ميدانٍ ما، وما يعتبر نعمة ونقمة – في آنٍ معًا- هو أن الإنترنت سمح بـ لنا أن نمتلك آراءً و نُشاركها، بل ماذا سادّن بات أكثر اقتناعًا بأنه على صواب؟ لهذا فقد فكرت وفكرت إلى أن توصلت إلى ٦ مبادئ رئيسية نحو إسداء النصيحة للآخرين. وهي، بحسب ما أعتقد، على درجةٍ عالية من الصحة! 1) تحقق من أنّ الفرد يتطلب النصيحة حقًا! لا تبقى نصيحة أسوأ من هذه التي لم تُدعوة، وقد يُشفق القلة على المتسوّسهل المزعجين فلا يتجاهلهم، بل الجميع، في معظم الأوضاع، سيتجاهل الفرد (الذي يعلم كل شيء؛ وفق زعمه!). لهذا تيقن من أن الفرد الذي تسعى نُصحه، يبحث تصرفًا عن النصيحة، ففي الخاتمة أنت لا ترغب بأن تُطرد من منزله! مثال عن نصيحة سيئة: يأتيك صديقك ليعبّر لك عن سعادته بقبوله في الجامعة الفلانية، فيكون ردّك: أشعر بالسعادة لأجلك، بل – كما تعلم – فالجامعة مضيعة للوقت وللمال، لقد أنفق فؤاد – ابن سادّي العزيز – جميع مدّخرات أبوه على مصروفات التعليم بالمدرسة في الجامعة، وقضى سنينا طويلة من عمره في عُزلة عن الآخرين بحجّة التعليم بالمدرسة، وها هو هذه اللحظة يعمل في مهنة لا يُحبّها