المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف طرق النجاح

كيف تصبح صاحب عمل ومديرة الناجح

صورة
هل تظن أنك فيك انك  تصبح قائدا ؟ أن تكون قائدا   أمر ليس بهذه السهولة، عليك أن تتعلم كيف تتصرف مع أي وضعية تواجهك   وكيف تتعامل مع أشكال الإنس على الرغم من مشاعرك اتجاههم و أن تبحث باستمرار عما هو أجود للمنظمة أو الشركة. لأجل أن تأكد المقصد و تصبح رئيسًا يلزم عليك أن تتهيئ و تتزود بالمهارات الضرورية التي ستساعدك في الوصول إلى هدفك. بل ماهي المهارات التي يلزم أن يمتلكها القادة في الطليعة ؟ و هل لديها أنت هذه المهارات ؟ انظر إلى لائحة المهارات المتواجدة في الأدنى و تحقق إن كنت لديها فعلا ما يجب من مهارات لتصبح الرئيس الأجود بين الأفراد الموجودين في مجموعتك. الرئيس الناجح يمكنه الاستقلال بالمؤسسة عن المؤسسات الأخرى بمهاراته التي يمتلكها، بغض البصر عن كمية الشركة. لقد أتيحت لي العديد من فرص الشغل في مؤسسات كبرى و مؤسسات ناشئة، و وجدت أن التوفيق يأتي ذلك في كل منها بنفس الأسباب. تلك الصفات قد كانت سببا في نجاحي، سواء أكنتَ مديرا لمجموعة تسويق ضئيلة في مايكروسوفت أو كنت مديرا لفريق بائعي تجزئة عظيم في مؤسسة بورش. بإمكانك أن تتقدم و تتحسن لأي مستوى ترغب به في الإدارة. خمس مهارات يفتقر القادة

كيف الشحن عبر الانترنت مهم

صورة
أتقن عملية الشحن وستتقن التجارة الإلكترونية. فيما يتعلق للتجار الالكترونيين الحديثين فإن بيع السلع وعملية إدارة الشحن جميعها من حيث إعداد الطلبات ومراقبة المصاريف قد تصنع فرقًا في التوفيق أو الفشل. في سياق التجارة الإلكترونية فإن الشحن وإتمام الطلبات أحد أكثر أهمية العمليات التي يلزم على البائعين الحديثين متابعتها وإدارتها. فيما يأتي تعليمات للشحن للمبتدئين في التجارة الالكترونية. اعرف وزن السلع تلك النصيحة (اعرف وزن منتجاتك) تظهر بديهيّةً جدًا، بل في العمليات الحسابية لتكاليف الشحن فهي ليست أيضاً. وزن المنتج المرغوب شحنه من الممكن أن يكون مغايرًا عن وزن الشحن الفعلي. لنأخذ بعين الاعتبار مثالين: 1 : لنفرض أنك بعت مزهريات زجاجية. السلع بحد نفسها ليست ذات وزن ثقيل،بضعة أرطال مثلا. ولكن لشحنها بأمان من بلد لآخر سوف تغلف هذه المزهريات بمواد مثل الوسائد الهوائية أو الإسفنج أو لفافة الفقاقيع والحبيبات الإسفنجية الضئيلة. مواد الشحن تلك كصندوق الورق المقوى المموج وحتى الشريط اللاصق كلها تضاف لوزن الشحن. يلزم عليك إذن علم وزن السلع المخصصة بك -كالمزهريات الزجاجية في ذلك المثال- عندما تكون كاملة

كيف تختار مشروع سهل للربح منه

صورة
هل تساءلت سالفًا عن داع عدم حضور إقبالٍ كافٍ على مشروعك الناشئ؟ رُبّما جمعت العوامل التي تتوقّعُ وجودها كعواملٍ في تلك الإشكالية وحللتها شيئًا فشيئًا، لكِنّك ما زلت تلمحُ حضور إشكاليةٍ ما تُسبِّب تدنّي إقبال الحشد المستهدف على مُنتجك أو خدمتك، حين تبلغُ إلى هذه الفترة، بعدما طبّقت كُلّ تعليمات أهل الخبرة وراجعت كُلّ تفاصيل مشروعك ولم تجد حلًّا بعد لتجميل المشروع، فإنّ ذلك يدلُّ على أنّ البساطةَ هي ما كان ينقُص مشروعك. لماذا عليك البدء في تبسيط مشروعك؟ العالمُ يتطوّرُ يومًا بعد يوم، الحياةُ تتزايد في التعقيد، وفي استمرّ تلك المسارات السريعة تجِدُ المستعمل أو المستهلك حائرًا في مواجهة جبلٍ كبيرٍ من الخدمات والمنتجات التجاريّة التي تعرِضُ لهُ مزاياها وفوائدها، وحين تتساوى تلك الفوائد والفوائد بين تلك المؤسسات والمشاريع، سيجِدُ المستعملُ أسلوبً واحدةً لإقصاء بعض تلك المؤسسات والمشاريع من دائرة اختياره: البساطة. المستهلكُ هذا النهار لا يملِكُ الوقت الوافي ليُحاجزِّد أجود مشروعٍ ليتعاملَ معه، ومن الملحوظ بمعرفة ذلك أنّ المشروعات المُعقّدةَ التي لن يتمكّن من فهمها بسهولة ستُقصى أوّلًا من سباق

كيف تطور مشروعك ويكبر اكثر

صورة
بدء مشروع تجاري عظيم يستطيع المقاومة في مواجهة تحديات مكان البيع والشراء وتقلباته، دون شك، هو مسئولية كبيرة جدا و لا يمكن لأي فرد المغامرة بماله ووقته في مشروع كبير جدا، ما لم يكن يتوفر على ما يكفي من الموارد و القدرات و من الخبرة ما يؤهله لهذا. لذلك من الجيد للغاية أن تبدأ بمشروع ضئيل بموارد مالية مقيدة، يمكن أن يشكل نواةً لنجاحك الهائل في المستقبل، وتعمل على توسيعه وتطويره ليكون مشروعًا كبيراً. وإن كنت من الذين تجاوزا تلك الفترة و استطاعوا الوصول بمشروعهم الضئيل إلى فترة الثبات وتحقيق العائدات والأرباح المنشودة، فلعلك تفكر كيف تَستطيع ان تمدد مشروعك وتطوره لمرحلة حديثة. أساليب توسيع مشروع تجاري تعدَّد التّخطيطات والسبل التى يمكن للفرد إنتهاجها من أجل تحديث نشاطه التجاري، ولكن قبل أوضح أبرز تلك التّخطيطات، يلزم أن ننبه على أمر مهم! فإذا كنت تبحث كيف تمدد مشروعك التجاري؟ ففي الواقع ليس هناك أسلوب واحدة أمثل أو أكثر فعالية من غيرها، هذا أن هناك أسباب عديدة تلعب دورا هاما في تحديد الأسلوب الموائمة، ويتعلق الشأن بنوع نشاط المشروع والسوق الذي تستهدفه والموارد المتاحة لك، وماذا عن الخبرات ا

طريقة التفكير فى شئ جديد وتنجح بة

صورة
لنفترض أنك ترغب في أن تتعلم شيئا جديدا، أي شيء، ما هي الخطوات التي ينبغي لك فعلها؟ أنا عادة   أقوم بالتالي: 1- تكوين صورة عامة عن الموضوع وتلك هي الخطوة الأكثر أهمية، لأنك هنا تفهم أبعاد الموضوع برسم صورة عظيمة له، وبناء عليها ستحدد ما إذا كنت ترغب في الاستمرار في تعلم ذلك الشيء أم أنه ليس ملائمًا هذه اللحظة أو لا يناسبك أبدا. قد تستغرق تلك العملية بضع دقائق إلى العديد من أيام بحسبًا لدرجة تعقيد الموضوع. أول ما أقوم به هو بالطبع قراءة صفحة ويكيبيديا التي تتحدث عن الموضوع، ثم أبحث في الشابكة عامة بعد هذا. قد يحتاج الشأن أحيانا أن ترى أفلامًا وثائقية تتحدث عن الموضوع لتكوين فكرة أمثل عنه. 2- التقدير وتحديد الأولويات نتيجة لـ الطبيعة التراكمية للعلم، فإن كل الأشياء التي ستتعلمها بدون استثناء ستحتاج مطالب يلزم أن تتوفر لديك قبل أن تبدأ. من الممكن أن تكون مهارات عقلية أو جسدية، من الممكن أن تكون علما مسبقا عن موضوع محدد.. وبالتالي في تلك الفترة أنت ستقوم بتقدير نفسك من جهة تلك المطالب: – ما الذي تملكه منها؟ ما درجة إجادتك لها؟ وهل هي كافية؟ – ما الذي لا تملكه منها؟ وما هي سبل تحصيله؟ – ما ه

كيف تحافظ على الوقت امام الانترنت

صورة
من أضخم عيوبنا أننا لا نقدر قيمة الوقت ، و لا نهتم بما يضيع منه و لو استغرق الشغل منا أضعاف ما يستحقه من الوقت لم نهتم ، اللهم سوى إن كان الوقت الزائد سيتسبب في فوات رؤية ماتش كرة قدم أو مسلسل تلفيزيوني فإننا لا ننجز الشغل في الوقت المطلوب ، لكننا نؤلجه لما بعد المبارة أو المسلسل ثم نكمله على مهل ! حكى لي أحد الأطباء أنه خلال سفره إلى فيينا وقع أن تأخر القطار عن توقيت وصوله إلى المحطة بحجم دقيقتين !! ثار الناس و اشتكوا جميعاً من ذلك التأخير ! و قد كانت الحصيلة أن تم نقل ناظر المحطة ! طبعاً قد كانت تلك الرواية تُروى خلال انتظارنا للقطار الذي تأخر عن ميعاده ساعتين لاغير ! إن عوامل إضاعة الوقت كثيرة ، وأكثر ما يضيع الوقت في عصرنا القائم هو الإنترنت ، لهذا جمعت بعض الإرشادات التي على الارجح تفيدك كي لا يسرقك الوقت خلال تصفح الإنترنت : 1-احذر منصات التواصل الالكترونية (تويتر و الفيسبوك و غيرهما)   فهي تلتهم الوقت! أمثل شيء أن تتصفحها على جوالك الفطن أو الإيفون ؛ بحيث تركز الصفحة على عرض المنشورات لاغير ، بعكس الحاسوب الذي يملأ الشاشة بالإعلانات و الإقتراحات التي على الارجح تضيع وقتك في متاب

كيف تفكر للعمل الجيد

صورة
الكثير منّا خلال جلوسه فى وقت الراحة أو خلال ممارسته للرياضة أو حتى خلال استغراقه في دُش الغداة، فإذا بفكرة عابرة تمخر عباب ذهنه و تتلاقفها أمواج الإنتقاد والتحليل ثم ما تلبث العاصفة العقلية أن تهدأ سوى وفي ذلك الحين عقدنا العزم على البحث والتمدد في تلك الفكرة الجميلة في وقت لاحق ولكن! لا يحصل هذا مع الأسف؛ إما لعدم التأهب للتنفيذ أو لعدم تذكرها في آتٍ الأيام. ثم نتساءل لماذا بَخُلت عقولنا بالأفكار؟ والجواب يا أصدقائي عقولنا لم ولن تبخل أبداً؛ و بل تعودت الإهمال. لائحة الأفكار أو لنقل لائحة الإبداع و الإلهام هي نتاج عقلك الهائل وتدوينها يعد توثيقاً لهذه الأفكار التي ستتبخر في الخاتمة إذا لم تكثفها على الورق. لايوجد فرد واحد على تلك الأرض لا ينسى و نحن لسنا استثناءً، فالإنسان بطبعه ينسى و ذلك شئ طبيعي. و بل قد يصيبنا الغرور في بعض الأحيانً ونجزم أننا لن ننسى هذه الفكرة الجميلة وستظل حية في تفكيرنا، وفي ذلك الحين ينشأ ذلك في أحيانٍ كثيرة وربما لا يأتي ذلك فتضيع وننساها كما نسينا غيرها. ومن هنا تأتي ضرورة تدوين الأفكار التي ينتجها الذهن. خطوات عملية لتدوين الأفكار ليس هناك داعي لأن تضع لن

طريقة التسويق عبر الانترنت لمشروعك تحت الانشاء

صورة
يتكبد أغلب روّاد الأفعال في مستهل تدشين مشاريعهم الناشئة من صعوبة الوصول إلى الحشد المستهدف، والمشكلة أن معظم أصحاب المؤسسات الناشئة،   إَضافة إلى ميزانياتهم المقيدة، يحتاجون إلى علم أساليب واستراتيجيات التسويق الناجحة، وفي ذلك الحين يحتاج الشأن العديد من الوقت لتعلم وتنفيذ هذه التّخطيطات ومعرفة أهميتها، بعد خوض عشرات التجارب والأساليب الفاشلة. إذا قد كانت لديك مؤسسة ناشئة، أو تنتوي تدشين واحدة في وقت قريب، ذلك النص سيوفّر عليك عناء البحث وهدر الوقت في التجارب، بتقديم مجموعة من أكثر أهمية أساليب التسويق الجديدة، وكيفية الترويج للمشاريع الناشئة على الإنترنت بنجاح تصنيع المحتوى ليست مضيعة للوقت كما تعتقد! تصنيع المحتوى أصبحت من أشد تَخطيطات التسويق الجديد، تستخدمها المؤسسات الكبرى لبناء صلات قوية بينها وبين عملاءها عن طريق أصدر محتوى ذو صلة بما تقدمه من خدمات أو سلع، التسويق بالمحتوى يعين الإشارات التجارية على الاتصال بـ المستهلكين وكسب ثقتهم، وتقديم البيانات النافعة لهم على نحو متواصل ما يعين على تحويل حياتهم للأفضل، ينبغي أن يكون المحتوى ذو قيمة ويعين في الإجابة على التساؤلات وتقديم ال

التسويق عبر البريد الإلكتروني

صورة
هل يُفلح التسويق عبر البريد الإلكتروني حقاً في تقصي المقصد منه؟ هناك الآلاف من روايات التوفيق التي يظهر أنها تُشير إلى أنّ التسويق باستعمال البريد الإلكتروني هو أداةٌ ناجعةٌ بشكل كبير. بل بصفتك مالكاً لعمل تجاري أو مختصاً في التواصل عبر الوسائط الرقمية، فإنك بحاجةٍ إلى تَخطيطات قابلة للتنفيذ بذلك الأمر، وليس مجرد حكاياتٍ محكِيّة! في الواقع، لا يرتبط الشأن بما إذا قد كانت الحملات التسويقية عبر البريد الإلكتروني تنجح أم لا، لكن بمقدرتك على جعلها تنجح في حالتك. حيث إنه لا تبقى وسيلة تسويقية مؤكدة التوفيق بنسبة 100٪، لهذا يرجع الشأن إليك لضمان استعمال البريد الإلكتروني بذكاء. وفي ما يلي بعض التعليمات بشأن التسويق الناجح باستعمال البريد الإلكتروني وكيفية جعل حملاتك التسويقية ذات فائدة. يلزم على المسوّقين باستعمال البريد الإلكتروني تخطّي مغاير التحديات لتحقيق غاياتهم. وعليهم، لأجل هذا، التحقق من اتّباع النُّظُم الذهبية الأربع الآتية: 1 . لا تكُن صاحب بريدٍ مزعج استناداً لمكان Statista فقد شكّلت المراسلات غير المراد فيها ما يقرب من 60٪ من مختلَف حركة البريد الإلكتروني على مستوى العالم ابتداءا